كشف الإعلامي الرياضي سامي القرشي في حديثه الخاص لـ«عكاظ» عن الدعوى الموجهة ضده من الهيئة العامة للرياضة ورئيسها السابق الأمير عبدالله بن مساعد بتهمة الإساءة للهيئة العامة للرياضة وللأمير عبدالله بن مساعد بصفته رئيسها السابق والتحريض على التعصب الرياضي في ثلاث تغريدات كتبها القرشي ونشرها عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
وأضاف القرشي «الشكوى بدأت بخطاب من هيئة الرياضة لوزارة الداخلية، ومنها إلى إمارة منطقة مكة المكرمة وللبحث الجنائي، ومن خلال سير الشكوى لم يتم التعامل معي كإعلامي يحق له قول رأيه، خصوصاً أنها لا تحمل إساءة وكانت إحدى التغريدات انتقادا موجها لرئيس دائرة التحكيم السابق هاورد ويب وإسناد عملية اختيار للحكام له، وهو الأمر الذي انتقد عليه ويب من قبل الإعلام الإنجليزي، وهنا أقولها بكل أسف عاملوني كمجرم.
وختم القرشي حديثه بقوله "اليوم استلمت عريضة الدعوى من المحكمة وكانت تحوي التهم الثلاث والقاضي عند النطق بالحكم قال لا يوجد فيها ما يدين بالتهم الموجهة، وبالتالي الحكم ببرائتي، ومن هذا المنبر أتوجه بالشكر للمحامي والإعلامي فهد بارباع الذي تصدى للمهمة من باب التطوع"، رافضاً استلام أي مبلغ مالي وكان لهذه الوقفة أثر إيجابي معنوياً وصولاً لكسب البراءة من التهم الموجهة لي، وأؤكد أن المرحلة تحتاج إلى ضبط النفس من قبل الإعلاميين والمسؤولين عن الرياضة على حد سواء للنزول بالوسط الرياضي إلى مستوى مقبول من التنافس بعيدا عن التشنج، وذلك تماشيا مع التوجه العام لمجلس الوزراء حول التعصب ووجوب محاربته.
وأضاف القرشي «الشكوى بدأت بخطاب من هيئة الرياضة لوزارة الداخلية، ومنها إلى إمارة منطقة مكة المكرمة وللبحث الجنائي، ومن خلال سير الشكوى لم يتم التعامل معي كإعلامي يحق له قول رأيه، خصوصاً أنها لا تحمل إساءة وكانت إحدى التغريدات انتقادا موجها لرئيس دائرة التحكيم السابق هاورد ويب وإسناد عملية اختيار للحكام له، وهو الأمر الذي انتقد عليه ويب من قبل الإعلام الإنجليزي، وهنا أقولها بكل أسف عاملوني كمجرم.
وختم القرشي حديثه بقوله "اليوم استلمت عريضة الدعوى من المحكمة وكانت تحوي التهم الثلاث والقاضي عند النطق بالحكم قال لا يوجد فيها ما يدين بالتهم الموجهة، وبالتالي الحكم ببرائتي، ومن هذا المنبر أتوجه بالشكر للمحامي والإعلامي فهد بارباع الذي تصدى للمهمة من باب التطوع"، رافضاً استلام أي مبلغ مالي وكان لهذه الوقفة أثر إيجابي معنوياً وصولاً لكسب البراءة من التهم الموجهة لي، وأؤكد أن المرحلة تحتاج إلى ضبط النفس من قبل الإعلاميين والمسؤولين عن الرياضة على حد سواء للنزول بالوسط الرياضي إلى مستوى مقبول من التنافس بعيدا عن التشنج، وذلك تماشيا مع التوجه العام لمجلس الوزراء حول التعصب ووجوب محاربته.